°·.¸.•°♪♫ *°•.♥.•°*شبكة أفلامك2 السنمائية •.♥.• المدينة السودانية*°•.♥.•°*♪♫ °·.¸.•°
رسالة ادارية

زائرنا الكريم انت ليس مسجل لدينا

لمشاهدة الروابط فاذا كنت مسجل اضغط

على زر دخول و تمتع بكل الافلام مجانا

واذا لم تكن مسجل اضغط على زر تسجيل

وكن احد افراد شبكتنا المتواضعه

الادارة
°·.¸.•°♪♫ *°•.♥.•°*شبكة أفلامك2 السنمائية •.♥.• المدينة السودانية*°•.♥.•°*♪♫ °·.¸.•°
رسالة ادارية

زائرنا الكريم انت ليس مسجل لدينا

لمشاهدة الروابط فاذا كنت مسجل اضغط

على زر دخول و تمتع بكل الافلام مجانا

واذا لم تكن مسجل اضغط على زر تسجيل

وكن احد افراد شبكتنا المتواضعه

الادارة
°·.¸.•°♪♫ *°•.♥.•°*شبكة أفلامك2 السنمائية •.♥.• المدينة السودانية*°•.♥.•°*♪♫ °·.¸.•°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


.: عدد زوار المنتدى :.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
شبكة أفلامك2 السنمائية ترحب بالأعضاء الجدد وتتمنى لهم أجمل الاوقات معنا
شبكة أفلامك2 السنمائية •.♥️.• المدينة السودانية
شبكة أفلامك2 السنمائية •.♥️.• المدينة السودانية

 

 تأثيرات الإنترنت على المجتمع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
waleed
...::|عـضــو نـشـط|::...
...::|عـضــو نـشـط|::...
waleed


رقم العضوية : 4
عدد المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 26/01/2010
الــدولــة : السودان

تأثيرات الإنترنت على المجتمع Empty
مُساهمةموضوع: تأثيرات الإنترنت على المجتمع   تأثيرات الإنترنت على المجتمع I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2010 7:25 am

تأثيرات الإنترنت على المجتمع:
إن تأثيرات الانترنت واسعة جدا من خلال انتشارها الواسع في مجالات التجارة والترفيه والتعليم، والأمن والديمقراطية في ظل الانترنت. فقد أصبحت الإنترنت تستخدم في التسوق والتعاملات المالية والمناقشات والمجادلات والاستشارات الطبية والتعليم والتأهيل الجامعي، وعلى مستوى العالم، لكن هناك الكثير من الأمور والمواد التافهة والضارة متوفرة على الانترنت أيضا، لذلك فإن هناك حاجة لمعرفة وفهم ما يجري وصياغة سياسات مناسبة للتعامل معه، وفي هذا الصدد هناك حاجة للعمل المنسق والجماعي بين الأطباء والاختصاصيين والآباء والمحامين والاقتصاديين والعلماء وخبراء الكمبيوتر.
إن الانترنت يساهم مساهمة كبيرة في تحطيم المناعة الأخلاقية لدى مستخدميه، كما يؤدي إلى ضعف التواصل الاجتماعي مع الأسرة . إن الوعي والأخلاق وقوة الوازع الديني لدى مستخدمي الانترنت هي الفيصل في قضية تأثرهم بما تحتويه شبكة الإنترنت. وأن الرقابة والقوانين التي تصدر بشأن إغلاق المواقع المخلة بالآداب تؤدي إلى تخفيض هذه النسب. إن الانترنت يسهم إسهاما كبيرا في إضعاف التواصل الاجتماعي مع الأسرة. وذلك من خلال استهلاك الشخص لمعظم وقته في الجلوس إمام شاشة الإنترنت ولا يقوم بواجباته الأسرية ، مما يؤدي إلى خلافات كبيرة بين الزوجين وعدم قيام الشخص برعاية أسرته والتواصل مع أفراد أسرته.
إن هذه النتائج تدل على أن هناك استنزافا لوقت الشباب ولأموالهم على الإنترنت ومن الضروري أن يكون هناك توجيه ووعي أكثر لهذه الناحية التي من الممكن أن تؤدي إلى أضرار مادية في المستقبل إذا ما تفاقمت وزادت عن حدها. إن قضاء ساعات طويلة أمام شاشة الكمبيوتر على الإنترنت يؤدي إلى تعب وإرهاق الشخص ويؤثر تأثيرا كبيرا على عمله وقد يؤدي إلى فصله من عمله أو أمور أخرى. إن هذا الوضع يحمل بين طياته الكثير من الآثار السلبية.
إن هذه الشبكة فضلا عن كونها احد أهم مصادر المعلومات العالمية نظرا لتعاملها مع العديد من بنوك المعلومات العالمية في جميع المجالات فإنها تلعب دورا أساسيا في تنمية البحث العلمي وتساعد الشركات التجارية على دخول الأسواق العالمية المختلفة. إن تأثير تكنولوجيا المعلومات لا يقف على نشر الحرية والديمقراطية فقط بل له انعكاسات على القيم الاجتماعية والثقافية ، فاخطر تهديد للمجتمع هو القضاء على المؤسسات الثقافية مثل العائلة والدين، والتربية والفنون التي تحافظ على الحضارة وتنقلها إلى الأجيال التالية، وأن استخدام التكنولوجيا الجديدة يؤدي إلى خلق مجتمعات المصالح الضيقة، كما أن استخدام العمل عن بعد سيؤدي إلى عدم إتاحة الفرصة للإجتماع الشخصي والتمتع بالزمالة وجها لوجه. وأن ما هو متاح في هذه الشبكة يساهم مساهمة كبيرة في تحطيم المناعة الاجتماعية لدى النشء الجيد. إن الشبكة تتضمن نحو مليون صورة لها علاقة مباشرة بالجنس كما أنها توفر معلومات واضحة حول بيوت الدعارة في كثير من مدن العالم إضافة إلى ذلك فإن بعض المؤسسات توفر عبر الشبكة أحاديث هاتفية حية تؤديها فتيات مدربات وبذلك مقابل الحصول على نسبة من تكلفة المكالمة . إن الشبكة تستخدم للمعاكسة أيضا فمن خلال معرفة الرمز البريدي لشخص معين يمكن للآخرين إيداع رسائل في بريده الإلكتروني، قد تتضمن مغازلة أو كلاما جارحا أو رسومات مبتذلة أو ربما شتائم خارجة وقذفا مقنعا وهي صورة متطورة من المعاكسات البريدية والهاتفية. وتتيح الشبكة لمستخدميها تخطي جميع العقبات والقيود المحلية المفروضة وبالتالي يمكن الاطلاع على المواد التي قيدتها الرقابة وتتيح للإحداث الاطلاع على مواد تتضمن ما يفوق القدرة الإدراكية للأحداث.
إن للإنترنت تأثيرات إيجابية على العمل من أهمها تخفيض قيمة العقارات نتيجة قيام الشركات الصغيرة باعتماد المنزل مركزا لها، وشبكة إنترنت وسيلة لتقديم خدماتها، إضافة إلى رفع الروح المعنوية، ففي المنزل يكون العامل مرتاحا من عبء الجلوس وراء المكتب طوال فترة العمل، كذلك منع صراعات العمل واستثمار أفضل الوقت وتخفيض تكلفة النقل والوقود والاستهلاك نتيجة عدم الانتقال اليومي للعمل من بيوتهم إلى أماكن العمل والعودة منها، حيث تعاني الكثير من مدن العالم مشاكل النقل اليومي للعمال وما تسببه من تكاليف باهظة في الوقود والآليات ومن تلوث للبيئة ومن ازدحام في ساعات بدء العمل وانتهائه.
وهناك وجود تأثيرات جانبية للتعليم بواسطة الأنترنت، منها تأثير على التقاليد الاجتماعية ووجود المعلم والتأثير على شخصية الطالب والفقدان التدريجي لأساليب التدريس القديمة. فلم يعد الهدف هو تحصيل المعرفة لفترة زمنية محددة بل الأهم من تحصيلها هو استمرارية الاستفادة منها لدعم مطالب التنمية البشرية المتكاملة والتعليم المستمر بالإضافة لتوظيفها في حل مشاكل المجتمع، إن استخدام الانترنت في التعليم أدى إلى فوائد عديدة من أهمها قابلية الحاسوب لأداء دور أي وسيلة تعليمية وتحديث المناهج وتقديم المعلومات بمنظورات مختلفة ومساعدة المعلم وتعليم المعاقين ومراعاة الفروق الفردية. وهناك صعوبات تعترض انتشار الإنترنت منها الكلفة الكبيرة، رغم الانخفاض المستمر، لتكلفة الاتصال بشبكة الإنترنت إلا أنها مازالت كبيرة بالنسبة للغالبية العظمى من المواطنين وخصوصا في دول العالم الثالث وحاجة انترنت للاستثمارات المالية الضخمة من اجل تطوير البنية التحتية لها وتوسيع خدماتها كما تحتاج للدعم والتشجيع من قبل المواطنين، كذلك الاختناق في اعتماد الإنترنت على الشبكات الهاتفية البطيئة ما يؤدي لحدوث الاختناقات. وإما سلبيات الإنترنت فإنه يؤدي إلى تعلم العنف والسلوك العدواني وضعف التواصل الاجتماعي مع الأسرة، كما أن استعماله من قبل الشخص يجعله يعيش في عالم الخيال أكثر من الواقع كما أن لشبكة الإنترنت انعكاسات لا أخلاقية على الفرد، وتؤثر على الضعف الدراسي.
المراهق والإنترنت:لا شك أن العولمة أصبحت واقعا معاشا ولابد أن ندرسها لكي نتفاعل معها بعقل مفتوح ووعي سليم نأخذ ما فيها من إيجابيات ونترك ما يشوبها من سلبيات حسب ما يقتضي به ضميرنا وتقاليدنا وتراثنا ومبادئنا. أحدى هذه الثورات المعاصرة وهي الإنترنت ، وهي الشبكة التي ازداد المتعاملون معها بسرعة رهيبة وبخاصة جيل الشباب المبكر ومع إن الإنترنت انجاز إنساني رائع ومفيد، إذ يسمح بتدفق المعلومات بلا حدود، إلا إنها تحمل في طياتها بعض المخاطر التي يجب الانتباه لها. إن الشباب المدمن على هذه الشاشة يستهلك وقتا طويلا أمامها ويكاد يتجمد لمدة ساعات طويلة تتجاذبه هذه المعلومات المتدفقة بغير توقف على مدار 24 ساعة وهذا له خطورة على الشباب كنوع من الإدمان الكومبيوتري الضار بحياتهم النفسية والذهنية والأسرية والاجتماعية. وبذلك تصبح حياتهم فارغة من القضايا الإنسانية سواء العلاقات الاجتماعية والصداقات والزيارات والاحتكاك مع الآخرين أي يصبح الشاب أو الشابة في عزلة مع ذاته ومع هذه الشاشة فيفقد الشاب الحوار مع الأهل ويبدأ بتغذية أفكاره من خلال هذا الجهاز الذي يسهل ويعطي كل ما يرغب به الشباب وهناك الآف المواقع من النوع النافع والمفيد والفاسد والمفسد للشباب.
هناك أيضا غرف التعارف، والتي يرتبط فيها الإنسان بآخرين من خلال حوار متصل على الشاشة وهذا الشيء يستهلك وقتا طويلا ودون أن يشعر به المتحدث وأحيانا تنحرف هذه الحوارات مع البعض إلى دروب خطرة وكثيرا ما انخدع بها الشباب. هذا بالإضافة إلى علاقات منحرفة وكلام بذيء بعيداً عن الأخلاق السليمة والرتيبة الصحيحة، وبذلك يفقد الشاب رويدا رويدا أسلوب التعامل مع الآخرين بعد أن ينزل إلى هذا المستوى من الحوار والأحاديث الرخيصة. الخطورة أنه لا رقابة على الشباب وخاصة من الأهل بسبب المستوى الثقافي للأسرة وخاصة الأب والأم الذين يكونان منهوكي الجسد بسبب ساعات العمل الطويلة أو يجعلان الإنترنت وسيلة التخلص من الشباب وكثرة الطلبات والتساؤلات حيث يسمح لهم بقضاء وقت طويل مع الإنترنت ويفضل بعض الآباء أن يقضي أولادهم ساعات أمام هذا الجهاز بدلا من الخروج مع الأصدقاء أو التسكع في أماكن عامة.
علينا أن نضع مسئولية الأسرة بهذه الشأن أي في تربية أولادهم على الطريق المستقيم وزرع بهم الثقة والأمانة والصراحة والمصداقية مع بعضهم البعض، والحوار المتبادل بينهم، وإعطاء الحرية لهم ويكون بدون إفراط بها، والرجوع إلى الأصالة والتقاليد والقيم الموروثة عن أجدادنا، وإعطائها لهم بصورة تناسب مفهومهم ونظرتهم لهذا الواقع وهذا البيئة.
فوائد الانترنت
للانترنت فوائد عديدة ، فهو يقوم على اتاحة وفرة المعلومات في شتى حقول العلم والمعرفة ، حيث تنتج العقول البشرية الان من المعلومات والمعارف في سنوات قلائل قدرا يفوق ما كانت تنتجه سابقا في عقود زمنية طويلة، والمطلوب توظيف العلم والمعرفة لصالح الابداع والتقدم العلمي وتنمية القدرات العقلية ، والقدرة على التعامل مع الكم الهائل من المعلومات بشكل علمي قائم على الاستنباط والاستنتاج والتحليل، ومن فوائد شبكة الانترنت ايضا انها تتيح لكل واحد منا ان يفتح له موقعا عليها يبث من خلاله افكاره وخواطره وفلسفته للاشياء والحياة. فضلا عن الخدمات الكثيرة التي تقدمها الشبكة لمستخدميها كالبريد الالكتروني والاتصالات الهاتفية ، والتسوق في المتاجر والاسواق والمعارض والمتاحف والاطلاع على البحوث. ومن محاسن الشبكة ايضا سرعة الوصول الى المعلومات، والحصول على جوانب مختلفة في حقول العلم والمعرفة وقراءة كل ما ينتشر في الصحف والمجلات الصادرة في مختلف انحاء العالم ومشاهدة القنوات التلفزيونية وكذلك الاستماع الى الاذاعات، والتعرف على كل ما يحدث في ارجاء العالم في وقت الحدث مباشرة .
كما في الامكان قراءة مختلف انواع الكتب الالكترونية وزيادة مواقع المكتبات والتعرف على البلدان والمدن، والشخصيات والاعلام، ومن الممكن ايضا اقامة علاقة عامة من خلال الشبكة ، والتحاور مع القريب والبعيد من خلال الرسائل المكتوبة ، ويمكن اضافة عنصري الصوت والصورة.
وكذلك يمكن الاستفادة من الانترنت للاستمتاع بالهوايات المختلفة والترويج عن النفس وغير ذلك كثير، وايضا التجارة ، فهناك الكثير من الاشخاص الذين يعملون في مجال التجارة، يقدمون على استخدام الانترنت من اجل تبادل الصفقات التجارية والاستثمار.
ويتم من خلال الانترنت تحميل البرامج وتحديثها باقل تكلفة، بالاضافة الى الخدمات الواسعة في شتى مجالات الحياة العلمية والادبية والالكترونية فضلا عن اعتباره طريقة اتصال سريعة ومباشرة سواء عن طريق برامج المحادثات او عن طريق برامج اخرى.
والان نحن في عصر التكنولوجيا، فاي شيء في الحياة اصبح يسير عن طريق الكمبيوتر والانترنت والتكنولوجيا ، حتى الزواج، فهناك بعض الناس يتزوجون عن طريق التعارف على الانترنت عن طريق برامج المحادثات chat، والان اصبحت الحكومة تدير الكثير من اعمالها عن طريق الانترنت وربط كافة المؤسسات الحكومية والوزارات "القطاع العام" باجهزة الكمبيوتر والانترنت، وهذا ما يطلق عليه الان في عصرنا هذا الحكومة الالكترونية.
مضار الانترنت :
اما عن مساوئ الشبكة، فان المواقع الاباحية الموجودة على الشبكة ، حيث الافلام الخليعة، والصور العارية، وامكانية اقامة علاقات عاطفية بين الشباب والفتيات، وهذا ما يشكل اكبر خطر على اخلاقيات الشباب والمراهقين من الجنسين على حد سواء.
وفي ظل عدم امكانية منع هذه البرامج الاباحية التي تزداد انتشارا يوما بعد يوم، فان الحل يكمن في ان يكون لدى الشباب والفتيات من الوازع الديني والثقافي والاخلاقي ما يمنعهم ذاتيا من مشاهدة البرامج والمواقع التي تضر باخلاق وقيم الانسان. وكذلك توجد على الشبكة مواقع لترويج الافكار الضالة والمضللة وهو ما يؤدي الى انحرافات فكرية لدى الشباب ممن لا يملكون فكر خلاقاً وثقافة محصنة او يفقدون الرؤية الفلسفية للدين والحياة او لا يفقهون فلسفة الحياة الا بشكل سطحي اجوف ، فيجب التاكيد على ضرورة الاستفادة المثلى من الانترنت في الجوانب العلمية والثقافية والتكنولوجية وغيرها، مع الاهتمام بالمضمون والمحتوى والاستفادة من التقنيات الحديثة في اسلوب العرض حتى تؤدي المواقع رسالتها على خير وجه. فهناك الكثير من الشباب يقومون بفتح مواقع خلاعية مخلة بالاداب والاخلاق يرسلوها الى الفتيات فهذا يشكل خطر كبير على اخلاقيات الشباب والفتيات، وهناك من يقوم بتضييع وقت فراغه في التكلم والمحادثة عن طريق الشات chat وهذا له اضرار تعود على الفتاة التي ستؤثر عليها وتقوم على محادثة الشباب وتكبر العلاقة لفتح مجالات اخرى بينهم. فلا يوجد استغلال امثل للانترنت حيث يتم الجلوس بالساعات على برنامج المحادثات chat بدون فائدة، حيث يوجد فيه ضياع للوقت والجهد والانشغال عن القيام بالاعمال الضرورية او القيام بالمسؤوليات، بالاضافة الى وجود المواقع الاباحية الغير اخلاقية التي تتنافى مع القيم والتقاليد والاخلاق.
فضلا عن ذلك ، انتشار الفيروسات التي تخرب البرامج الموجودة بالجهاز، وقلة الامان والسرية. فلا بد من الابتعاد باكبر قدر ممكن عن المواقع التي تؤثر على اخلاقيات الشباب وقيمهم وافكارهم وثقافتهم ، ويتم استخدامه بالطريقة الصحيحة العلمية التي يستفاد منها في شتى مجالات الحياة.
الانترنت والرقابة:-
ولما يسببه الانترنت من مضار ثقافية واجتماعية في بعض الاحيان كما ذكرنا ينبغي رقابة وتوجيه للشباب والفتيات سواء في البيت او المدرسة او الجامعة او العمل او في أي مكان –بسبب انتشار الانترنت- لكن الرقابة الشديدة تؤدي العكس تماما حيث ان بعض الاهالي يرفضون فتح الانترنت في البيت بتاتاً مما يجعل الشاب او الفتاة باللجوء لاكثر من وسيلة لفتح الانترنت والدخول لما هو مفيد او غير مفيد ، ومن ناحية اخرى فان الشباب هم اكثر عرضة للتعامل مع المواقع المخلة للاخلاق بالمقارنة مع الفتيات لذلك لا بد من توفر الرقابة والتوجيه سواء من البيت او الدولةحتى يمكن الانتفاع والتقليل من الاثار المدمرة على الجميع، سواء الشباب او الفتيات، فكم من رجل انحرف بل صار شاذا او فتاة سقطت في هاوية الرذيلة بسبب الانترنت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
...::|مـأســس شـبـكـة أفـلامــك2|::...
...::|مـأســس شـبـكـة أفـلامــك2|::...
Admin


رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 340
تاريخ التسجيل : 21/01/2010
الــعـــمــر : 41
الــدولــة : السودان

تأثيرات الإنترنت على المجتمع Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأثيرات الإنترنت على المجتمع   تأثيرات الإنترنت على المجتمع I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2010 1:13 pm

الموضوع ده مهم جدا والله يا وليد
لك التحيه على مجهودك الرائع و ادائك المميز
وبالتوفيق ياغالى


ومثبت للاهمية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aflamk2.ahlamontada.com
 
تأثيرات الإنترنت على المجتمع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°·.¸.•°♪♫ *°•.♥.•°*شبكة أفلامك2 السنمائية •.♥.• المدينة السودانية*°•.♥.•°*♪♫ °·.¸.•°  :: مــنــتــدى ألــبــحــوث الـعــلـمـيــة-
انتقل الى: